فخطر الشرك عظيم ، وهو أعظم ذنب عصي الله به، والمشرك يمقته الله مقتاً كبيراً، ولا يقبل منه عملاً ما دام مشركاً ، ومن وقع في الشرك بعد إيمانه حبط عمله وأصبح من الخاسرين.
· عرف التوحيد بأنه إفراد الله تعالى بالعبادة.
وأنا المُجِيبُ بهذا واحدٌ منْ ذلكَ العالمِ، وإذا كانَ رَبِّي وَجَبَ عَلَيَّ أنْ أَعْبُدَهُ وَحْدَهُ.
فإن العابد إنما يتعلق بالمعبود لما يرجو من نفعه وإلا فلو لم يرجُ منه منفعةً لم يتعلَّقْ قلبه به.
الحمد لله : كل أنواع الحمد، وجميع أنواع المحامد مُستَحَقَّة لله؛ لأن اللام هنا لام الاستحقاق.
· الطاعة هي امتثال الأمر واجتناب النهي.