وشدد المسؤولون الألمان على أن "التطعيم يُمثّل سبيل الخروج من الوباء"، حاثين جميع من لم يتخذوا قرارهم بعد، على إظهار "التضامن" والقيام بهذه الخطوة.
بيد أن كراوس قالت إنه في المقابل،بالإضافة إلى زيادة استخدام أنواع أخرى من العقاقير مثل البنزوديازيبينات المهدئ للأعصاب الشائع الاستعمال، مضيفة أن الأمر يحمل تناقضا أو بعض الحماقة إذ "يتم إدانة الذين يتعاطون العقاقير أو المخدرات في برلين في وقت يتزايد عدد متعاطي المخدرات"، مشيرة إلى أن الأمر "لا ينطبق على الكحوليات".
وقامت بعض الدول الأوروبية في السابق بإعطاء لقاحات مرسال الحمض النووي الريبي كجرعة ثانية بعد الجرعة الأولى من أسترازينيكا لأسباب تتعلق بالصحة والسلامة، بدلاً من الفعالية.