وسط مطالبات بإعدامه لمنع تكرار تلك الحادث.
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو مؤثر لابنة الكويتية المقتولة فرح حمزة أكبر، وهي تصرخ بشكل هستيري عندما تخيلت قاتل والدتها.
.
بالإضافة إلى ذلك، كشفت أوراق النيابة العامة، أن القاتل كان على معرفة بسيطة بالمغدورة فرح وانتهت العلاقة.
وبعد أن اختطفها القاتل في منطقة صباح السالم ، طعنها في قلبها أمام ابنتها ، ثم نقلها إلى مستشفى العدان وتركها هناك حتى هربت.
إن دم فرح أكبر ما هو إلا سلسلة من الجرائم التي ممكن إيقافها والحد من أرقامها لينعم المجتمع بالأمن والأمان لما هو قادم، فالكويت تجتمع كلها في الحزن بدموع الأسى للواقعة وطريقة تدرج الجريمة وثقة القاتل بأداء الجريمة في التدرج بالتحرش والخطف والطعن والقتل للمغدور بها.