طال الفراق والغياب واشتاقت الفراشات لعبير زهورك، طالت الفرقة والبعد عن العين واشتاقت الديار لعودتك عودا حميدا، ففي كل يوم تشرق الشمس فيه تنتظرك بشغف واهتمام، ونرغب دائماً في إخبارك عن أحوالنا، والاطمئنان كذلك على أحوالك.
وعشق الوطن برماله وصحاريه بهضابه وجباله.
متى تقال كلمة عودا حميدا نسمع كلمة عودًا حميدًا عادة عند عودتنا من السفر إلى أرض الوطن، أو عند عودة المغتربين الذي يعملون خارج البلاد إلى بلادهم وأسرهم.
.
.
ولا يوجد تسابق خلق قضبان مقصف المدرسة.