فالحسود ساخطٌ على الله، غير مؤمنٍ بعدله وحكمته ورحمته وحسن تقديره.
إنك لا تلتقي بمؤمن يحب الله ورسوله ، إلا وتجده يتمنى لو أنه عاش أيام الرسول ورآه ولكن بصيرة المقداد رضي الله عنه الحاذق الحكيم تكشف البعد المفقود في هذه الأمنية.
وسقط اسم مسلم من مطبوع ابن أبي شيبة.