و أين الجنود ؟ فرعون و ثمود؟ أين الرؤساء و الجنرالات و اللواءات و الضباط؟ أين من قهروا الأمم و أذلوا الشعوب و ساموا الخلق سوء العذاب.
إذ بكى النبي إرميا على شعبه المسبّي، كما بكت راحيل عند موتها بسبب تعسُّر الولادة، ودُفنت في بيت لحم.
الصلاة: أيها الرب يسوع نشكرك لأنك لم تطلب الأُبّهة والتظاهر، بل طريق التواضع.