فحتى نحصل على ما يكفي من ساعات النوم النوعي ظاهريا، إلا أن النوم، حين لا يكون في ساعاته الصحيحة، أي، مثلا: النوم حتى ساعات الظهيرة بدلا من النوم في الليل في مشاكل النوم غير الكافي.
يساعد تناول مزيجًا من الكربوهيدرات الصحية والأطعمة الغنية بالبروتين على زيادة الطاقة لدى الشخص، كما يفيد تناول الطعام بشكل منتظم طوال اليوم على طرد النعاس والنوم.
تعقيباً على ما ذكره المصدر المسؤول في وزارة التربية والتعليم في العدد 12050 الأحد الموافق 21-8-1426هـ، وتعقيباً على تعقيب الأخ ابراهيم بن عبدالكريم بن محمد الشايع في العدد 12052، 23-8-1426هـ أقول: إن من وضع آلية بداية الدوام في رمضان بشر، ولا غرو فقد يخطئ البشر وقد يصيب، وفي هذه الآلية لم يرد قرآن منزل، بل على العكس قد يكون في تنفيذ هذه الآلية مخالفة مباشرة أو غير مباشرة لتعاليم الدين، كما ذكره الأخ الشائع حيث قال الرسول- صلى الله عليه وسلم-: بورك لأمتي في بكورها لست هنا بصدد اتخاذ النص الديني، ولي أعناق النصوص كما يحلو للبعض التسمية - لتبرير الموقف، وتوضيح ما يلحق فئاما من الناس من المعلمين والمعلمات، والآباء والأمهات من معاناة غير خافٍ ضررها على الجميع، ولست أول متضرر من وضعية دوام شهر رمضان ولست آخراً.