وبلا شك فإن وفاته رحمه الله ستترك أثراً كبيراً على مجتمعه وأمته لما كان له من مكانة عالية ومحبة عند الناس ممن عرفه أو سمع عنه، جعلت في حناجرهم غصة وفي قلوبهم لوعة.
جاء ذلك في مستهل حديث لـ"سبق" خلال زيارة المحرر عبدالله العنزي لمنزله بالزلفي مساء يوم أمس السبت حيث رد على سؤال كم زوجة تزوجت بحياتك؟ فأجاب قائلاً واحدة هي "أم عبدالله"، ولن أجد لها مثيلاً ولم أفكر يومًا بحياتي أن أتزوج عليها بثانية من دون قصور في كل النساء.
كل من يعرف هذا الرجل يشهد له بالقيادة والريادة والرأي السديد والتواضع الجم والناس شهداء الله في أرضه.
وسأل عميد أسرة البداح بمحافظة الزلفي الله عزوجل أن يحفظ الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين وأن يعينهما على الخير وأن يعز بهما دينه وأن يديم على بلادنا والعالم نعمة الأمن والعافية.
.
.