وقرأت بها من رواية قالون وابن كثير وهشام وعيسى بن وردان وروح وغيرهم.
وأمّا الإدغام الواحب، ففي المواضع التي لا يمتنع ولا يجوز فيها الإدغام.
ويقال: قَطَّ بالإدغام أيضًا، ولَحِحت العين إذا لَصِقت أجفانُها بالرمضِ ولَخختْ إذا كثُرَ دمعُها وغلُظت أجفانُها ، ويقال : لحَّت ولَخَّت بالإدغام أيضًا، ومَشَشتِ الدابةُ إذا ظهرَ في وظيفها المَششُ ، وعَزُزتِ الناقةُ إذا ضاق مجرى لبنها.