كما حققه الشيخ محمد الطيب النجار في كتابه القول المبين في سيرة سيد المرسلين.
ولكن إذا انتهزنا هذه الفرصة للتذكير بسيرة رسول الله، وبشخصية هذا النبي العظيم، وبرسالته العامة الخالدة التي جعلها الله رحمة للعالمين، فأي بدعة في هذا وأية ضلالة؟".
هذا هو المتفق عليه من نسبه، أما ما فوقه ففيه اختلاف كثير، غير أنه ثبت أن نسب عدنان ينتهي إلى بن.
فجاء ما يقارب السبعين وفدًا بين عامي للمدينة لإعلان إسلامهم، حتى سُمّي عام.
وأرسل شجاع بن وهب الأسدي إلى الغساني، وأرسل سليط بن عمرو العامري إلى ملك.
بعدما أمن محمد قريشًا بعد ، أراد أن يحاسب لتحريضهم القبائل في ، فخرج في شهر في ، بشكل سريّ مباغتةً لليهود، وكان معه 1500 مقاتل هم أصحاب ، وأعطى الراية إلى ، وشعارهم يومئذ « يا منصُور أمِت أمِت».