وتدخل تقنيات جديدة وحديثة في صناعتها.
ولا يوجد أي جانب من الكون غير واقع تحت حُكمه.
يُتخَم أشخاص كثيرون دنيويون، لكن لا يشبع واحد منهم.
أما الكنيسة شعب الرب فتحب الرب من كل القلب، لأنه هو احبنا أولا، وكل ما في باطننا يبارك اسمه القدوس، اي ان لا نترك اي رُكن في كياننا الداخلي لا يعبد ويبارك الرب.
فنحن نأتي إلى الكنيسة، لكن نترك عقولنا في البيت.
وهي توصل فكرة الهشاشة بشكل عام.