أخافُ حين يَجنُّ الليل.
واشهر من عرف بالحب العذري جميل بن معمر ، وكثير عزة، وقيس بن الملوح.
وتَعلمينَ بأنّي خالعٌ رِئتي لو شَهقةٌ دخلَتْها ليسَ تُرضيكِ وأنتِ مشغولةٌ عنّي بألفِ هوىً اللهُ يعلَمُ مَنْ منهنَّ يُبكيكِ! وهذا، أي الشعر الذي يُرغم الشعراء — وغيرهم — على جمع الضدين بلا تناقض، نوع من الشعر الطروب.