حكم التعامل مع الابراج - حكم التعامل مع الأبراج

الابراج حكم التعامل مع حكم قراءة

ما هو حكم قراءة الابراج في الإسلام

الابراج حكم التعامل مع حكم الايمان

الابراج حكم التعامل مع حكم الاعتماد

الابراج حكم التعامل مع حكم قراءة

الابراج حكم التعامل مع حكم متابعة

حكم الايمان بالابراج ابن باز

الابراج حكم التعامل مع ₪ حكم

حكم التعامل بالابراج محرم؟

الابراج حكم التعامل مع ₪ حكم

الابراج حكم التعامل مع حكم التعامل

الابراج حكم التعامل مع ما هو

الابراج حكم التعامل مع ما هو

وقد ظهر من أقواله صلى الله عليه وسلم ومن تقريرات الأئمة من العلماء وفقهاء هذه الأمة، أن علم النجوم وما يسمى بالطالع وقراءة الكف وقراءة الفنجان ومعرفة الحظ كلها من علوم الجاهلية، ومن المنكرات التي حرمها الله ورسوله، وأنها من أعمال الجاهلية وعلومهم الباطلة التي جاء الإسلام بإبطالها والتحذير من فعلها، أو إتيان من يتعاطاها وسؤاله عن شيء منها، أو تصديقه فيما يخبر به من ذلك لأنه من علم الغيب الذي استأثر الله به، قال تعالى: { قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلا اللَّهُ} ونصيحتي لكل من يتعلق بهذه الأمور أن يتوب إلى الله ويستغفره، وأن يعتمد على الله وحده ويتوكل عليه في كل الأمور، مع أخذه بالأسباب الشرعية والحسية المباحة وأن يدع هذه الأمور الجاهلية ويبتعد عنها، ويحذر سؤال أهلها أو تصديقهم طاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحفاظا على دينه وعقيدته، والله المسئول أن يرزقنا والمسلمين الفقه في دينه والعمل بشريعته، وأن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا، وصلى الله وسلم وبارك على نبيه وخاتم رسله محمد وعلى آله وصحبه وأتباعه إلى يوم الدين.

  • فعلى المسلم المطيع لربه أن يقلع عن هذه الأعمال وأن يلتمس الرضا من الله سبحانه وتعالى وذلك باتباع أوامره واجتناب نواهيه وأن يقلع عن هذه الأمور الشركية والكهانة فعالة مأخوذة من التكهن، وهو التخرص والتماس الحقيقة بأمور لا أساس لها وكانت في الجاهلية صنعة لأقوام تتصل بهم الشياطين وتسترق السمع من السماء وتحدثهم به، ثم يأخذون الكلمة التي نقلت إليهم من السماء بواسطة هؤلاء الشياطين ويضيفون إليها ما يضيفون من القول، ثم يحدثون بها الناس، فإذا وقع الشيء مطابقاً لما قالوا اغتر بهم الناس واتخذوهم مرجعاً في الحكم بينهم، وفي استنتاج ما يكون في المستقبل ولهذا نقول: الكاهن هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل.

  • كما أن هذا النوع، يدخل ضمن علم الغيب الذي استأثر الله- عز وجل- بعلمه، وبلا شك تصديق الأبراج في معرفة صفات الأشخاص مُحرّم، فهو بالفعل من الشرك، لأن الغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى وحده لا شريك له، وتصديق الأبراج يعني مشاركة الله فيما انفرد واستأثر به لنفسه، وهذا بلا شك كفر بيّن.

وهذا فهم عميق أصيل ، فليس كل دعاء مجابًا، فمن الناس من يدعو على الآخرين طالبًا إنزال الأذى بهم ؛ لأنهم ينافسونه في تجارة ، أو لأن رزقهم أوسع منه ، وكل دعاء من هذا القبيل ، مردود على صاحبه لأنه باطل وعدوان على الآخرين.

  • وذلك لأن الذهاب إلى هؤلاء الناس وسماع أقوالهم يسبب الكثير من المشاكل ويشجعهم على الاستمرار في التنجيم والتكهن وعلى رسم حياة الأشخاص الذين يصدقونهم على خرافات لا صحة لها.

  • حكم قراءة الابراج في الإسلام حكم قراءة الابراج للشخصيات لا يجوز شرعاً قراءة الأبراج لمعرفة صفات كل برج وإن كان للتسلية، ويعتبر من الشرك الأكبر تحديد صفات الشخص تبعاً لتاريخ ميلاده والبرج الذي ينتمي إليه فهذا يعتبر تنجيم وقد حرم الإسلام التنجيم والتكهن.




2022 timeline-beta.tribapps.com