وهذا شيء جميل، لأن هذه الشريحة من الناس ستبحث بعد الجائحة عن صالات اللياقة البدنية والمساهمة مرة أخرى في عجلة النمو.
وألقي اللوم على المتحور الفرعي «بي.
وأضاف «تاج الدين»، خلال تصريحات تليفزيونية، أن العدد الذى يُرصد عن طريق وزارة الصحة لا يعبر عن كل الإصابات لأن «أوميكرون» و«دلتا» هما المتحوران السائدان، وبالتالى فإن عدد الإصابات كبير جدًا، وبخاصة لدى متحور «أوميكرون»، وعندما نصل إلى الثبات لعدة أيام، ثم الانخفاض، يمكننا القول إن هذه الموجة بدأت تقل.
وسجل المعهد 23 حالة وفاة جديدة جراء الفيروس في غضون 24 ساعة، مقابل 17 حالة يوم الاثنين الماضي.
الاجتهاد في البيت وعندما يعود المتجولون وسائقو الدراجة إلى بيوتهم، فإنهم يرون ربما حاجة لتحسين مسكنهم.
فهي تقوم بإيصال البيتزا والهامبورغر وسوشي وأكلات شهية أخرى إلى البيوت.