طرق المشاركة المجتمعية في تعزيز الرعاية الاجتماعية: 1- المساهمة بشكل هادف في أنشطة الرعاية الاجتماعية، وتطوير القدرات الوظيفية التي تمكنهم من المشاركة بشكل كامل من خلال تضمين أصوات متنوعة، عادة ما يتم تمكين الأصوات التي يتم التغاضي عنها بنشاط داخل مجتمعهم للمشاركة في صنع القرار الذي يؤثر على حياتهم اليومية.
وتهدف الأنشطة الطلابية إلى تنمية الجهد العقلي والبدني للطلاب، فهي تشير إلى العلاقة بين ما يبذله الطالب من جهد وبين ما يريد تحقيقه من أهداف، بالإضافة لكونها تمثل وسيلة يحصلون من خلالها على المعلومات والخبرات، التي يستخدمونها في حياتهم العامة والخاصة وتساهم في إشباع حاجاتهم المختلفة.
في هذه المقالة عن أثر مساعدة الآخرين سنتحدث عن أشكال مساعدة الآخرين وأهميتها! ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض….
تعد المشاركة المجتمعية مهمة؛ لأنها في المقام الأول جزء من الحوار، حيث يمكن للمجتمعات اتخاذ القرارات، لإنشاء رأس المال تترواح القصص المقنعة عن أهمية المشاركة المجتمعية من خلق تغيير في الرعاية الاجتماعية وأحكام الخدمات التي لا تثري الحياة اليومية فحسب، بل تساعد في تشكيل وتصوير المجتمع أفضل.
و نأخذ بالاعتبار عدة أشكال لمفهوم التعاون و التي ربما تتواجد أو لا تتواجد في مدارس اليوم و هي: التعاون بين الطالب و الطالب في كل من الفصل الدراسي و في النشاطات اللامنهجية ، التعاون بين المدرِّس و الطالب في كل من الفصل الدراسي و في النشاطات اللامنهجية ، التعاون بين المدرِّس و المدرِّس في إطار كل من السلوك الشخصي و عبر سلوكيات و أخلاقيات العمل.
في البيئات التعاونية ، دور كل شخص مهم وقيّم.