وكان الجامع في مبدأ أمره أصغر بكثير مما هو عليه الآن.
وقد ترجم الكاتب الفرنسي «أوكتاف أوزان» هذه الرسالة، ونشرها في جريدة «الفيجارو»، وعلَّق أوزان على الرسالة ووصفها بأنها: «أكبر آيات البلاغة في كل لغات العالم».
سابعاً : إن عمر كما يدَّعون قد أسلم حينما سمع النبي صلى الله عليه وآله يقرأ في صلاته ويجهر في القراءة ، وكان عمر مختبئاً تحت أستار الكعبة.