وثم يعود جود إلى تركيا ويكتشف الحياة المرفهة التي تعيشها أمه الثرية بجابب أخوهُ المشهور، فيلتقي هناك بجيهان بعد استخدامها كفرد في خطته لتدمير حياه عروه وأمه فيقع في حبها.
كما أن الوزير ألمسة عازم على إخراج غضبه على عثمان من نسائه.
بينما هل سيتمكن عثمان بك من رؤية بالا خاتون؟.
كما بدأت آلام المخاض بالا خاتون.
و بعد سجن 18 عام، تريد ابنتها ظناً منها أنه بذلك سددت دينها، و أنها نالت عقابها، و دفعت ثمن خطيئتها نصف عمرها، و لكن هل نصف عمرها كافياً ؟ بعد خروجها من السجن تكتشف أنها لم تنل عقابها الحقيقي و أن الثمن الذي ستدفعه على خطيئتها لم تدفعه بعد، الثمن الحقيقي هو أن تسمع ابنتها تقول أمي لامرأة أخرى، أن تحلم فقط أن تسمع من ابنتها كلمة خالتي، أن ترى ابنتها أمامها و لا تستطيع اخبارها الحقيقة الثقيلة بأنها حاولت قتلها، أن تجد نفسها بين خيارين أحلاهما مر، فإما أن تبقى مجرد خالة محبوبة لابنتها، أو أن تخبرها الحقيقة و تبقى في نظر ابنتها أماً لا تستحق الامومة، و لن تستفيد شيئاً، سوى كره ابنتها لها و الصدمة التي ستعيشها بتلك الحقيقة المرة.
بينما كان عثمان بك يفاجئ Geyhatu ، وجد فجأة الوزير Alemşah أمامه.