وبخاصة الأحاديث في أمور الدنيا، فلم تجعل المساجد لهذا، إنما جعلت للعبادة أو العلم.
فهل هذا يعني جواز التفكير فيه حتى بالتلذذ و الريبة و أثارة الغريزة من غير أنزال ؟ وهذا إذا كانت المرأة حقيقية، و ماذا لو كانت المرأة غير حقيقية أي من نسج خيال صاحب التفكير ، وماذا لو كانت خيالية من نسج أفكاره ونسبها الى عائلة معينة ،حيث أن المرأة لا وجود لها فوجدها في مخيلته ونسبها الى عائلة معينة موجودة بالفعل ؟ وإذا كان ذلك جائز.
السؤال ٥٠: هل يجوز للصائم أن ينسب شيئاً إلى الله كذباً ؟ الجواب: مبطل للصوم على الأحوط وجوباً.