صحيت جمرة وذاب الشمع والسكر - كلمات عبدالمجيد عبدالله

والسكر وذاب الشمع صحيت جمرة اغنية صحيت

والسكر وذاب الشمع صحيت جمرة كلمات صحيت

لابد ياسود الليالي يضحك حجاجك،للكاتبة/فاطمة صالح مميزة( مكتملة)

والسكر وذاب الشمع صحيت جمرة اغنية صحيت

والسكر وذاب الشمع صحيت جمرة Stream عبدالمجيد

كلمات أغنية

والسكر وذاب الشمع صحيت جمرة الصورة الضبابية

والسكر وذاب الشمع صحيت جمرة ديوان شعر

اغنية صحيت جمرة • البوم رايق • عبد المجيد عبد الله

والسكر وذاب الشمع صحيت جمرة لابد ياسود

والسكر وذاب الشمع صحيت جمرة قصيدة صحيت

ديوان شعر نايف صقر

والسكر وذاب الشمع صحيت جمرة ديوان شعر

والسكر وذاب الشمع صحيت جمرة تذكر القصيدة

.

  • يحلف إنه كان يتمنى يحمل ولد دُجى إسمه لليالي طويلة ، ولكن إن أمنيته تتحق بهالسهولة ؟ كان الموضوع كبيّر حيييل عليه برغم بساطته بعيون البعض! وهو كتبّ بدم قلبه على الورق لما فاض من تأمل هالندوب لذلك"ليه تخاف وقلب مثل الصعبّ يحبها؟" كتبت الرد لضرار بدون ضغوط وبكل لهفة لإنها وإن كانت تحبّه هاللحظة صارت تخاف من بعد كلامه ينتهي كدّه عشانها لأجل كذا تمسكت بآخر خيوط الأمل بقلبه وإن كان الخوف منه زَال مازال موجود من أشياء كثير غيره ولكنها تدري بتتلاشى بقرُبه " موافـقة يا ضرار.

  • خرجت دُجى من البيت وهي تصدر تنهيداتها المكتومة بكل كثرة وتحاول تزيّحها عن قلبها ومن خرجت ولمحت وهَاج واقف بجنب أبوها ، تراكمت التنهيدات على قلبها من جديد من شدة لهفتها عليه ، تأملت أبوها للحظة وهي ممتنة إن حالتهم صادفت زواج عمتها معاني وسفر لافي وكان عذرهم ببقاءها كل هالمدة بالبيت"لأجل لا يضيَق عليهم البيت فجأة" ناظرت لغُصن اللي ركضت بكل طاقتها وهي تحتضن أطراف وهَاج بكل قوة وتدفن وجهها بوسط بياض ثوبه وسط إبتسامته الهادية وإنحناءة جسده لها ، ومن غرقها بين ضلوع حضُنه وإبتعدت عنه أخذت ترفع يدها وهي تحتضن وجهه بين كفوف يدها الصغيرة وتناظره بعتب : ما أشتقت لي؟ ضحك بخفوت وهو يقلد حركتها ويحتضن وجهها بين كفوف يدها وقال : ليلة البارحة شفتك ليه زعلانة؟ ميَلت شفايفها بعتب طفولي وقالت : أن كل يوم أشتاق لك وأشتاق لجدة حليمة وخالو كايّد متى بشوفهم؟ متى برجع لبيتنا؟ تنهد بإستياء حاول يكتمه بس ماقدر وقال : قريب قريب ولايهمك رفعت رأسها بطفولية لفهد اللي ناظرها بطرف عينه ويقول : أفا يااغُصن يعني إحنا مو حلويين؟ ماودك تبقين عندنا؟ شوفي فهد الصغير عندنا وحتى دُجى وكلنا نحبّك مررة خجلت من كلامه فأقتربت وهي تدفن وجهها بحُضن وهَاج الي ضحك وهو ممتن لفهد اللي غيّر الموضوع ومشاعرها وأخذ يقبّل رأسها بهدوء وهو يترك جسدها الصغير بسيارة فهد : عاد تعرف أمي تعبانة هالفترة وماودي غُصن.

    Related articles



2022 timeline-beta.tribapps.com