وطرق تعامُلِ الفاروق عمر بن الخطاب مع أزمة الرمادة من منظور تربوي إسلامي، تحمل كثيرًا من الدروس التي تحتاجها الأمة الإسلامية والعالم في أزمته اليوم مع فيروس كورونا، وما سبَّبه من أزمات اقتصادية وإنسانية وصحية، وعوز لكثير من الأسر التي توقَّفت أعمالها، ونضبت أرزاقها؛ نتيجة الحظر والعزل للوقاية من الإصابة بالمرض وللحد من انتشار الفيروس الذي ما زالت الأجهزة الطبية في العالم تجهل طرق ووسائل الحد منه.
MAHIDA Hanane 2• Mohammed Ashraf 2• ولما حلَّت الأزمة بالمسلمين لم يقف عمرُ بن الخطاب رضي الله عنه مكتوفَ الأيدي، بل قام بإجراءات وتدابيرَ مهمة جدًّا، وطبقها بصرامة شديدة كما هو معروف عنه، مما ساهم بشكل كبير في إنقاذ الأمَّة الإسلامية من كارثة إنسانية، واستطاع الفاروق إدارة هذه الأزمة العصيبة التي مرت على المسلمين، أدارها بحكمة ودراية أخذًا بالأسباب جميعها متوكلًا على الله تعالى.
Noor Suhaida Kasri 4• يوجد في بعقلين دار للبلدية وخمسة مخاتير ومحكمة للقضاء المذهبي الدرزي ومحكمة شرعية ومخفر للدرك ومكتب بريد وموزع للهاتف وتعاونية زراعية، إضافة إلى دار للمعلمين والمعلمات ومدرستين إبتدائيتين رسمية وثلاث مدارس خاصة وتكميلية مختلطة وثانوية رسمية، ومكتبة وطنية، إلى ثلاث أندية رياضية ومستوصفين وجمعيات نسائية وكشفية.