.
وَ الْقَلْبُ مِنَ السِّوَارِ مَا كَانَ قَلْبًا وَاحِدًا.
وَقَالَ ثَعْلَبٌ: نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ قَرْعِ الْفِنَاءِ بِالتَّسْكِينِ عَلَى غَيْرِ قِيَاسٍ.
وَقَدْ يُعَبَّرُ بِهِ عَنِ الْعَقْلِ.
وَقَوْلُهُمْ: قَصْرُكَ أَنْ تَفْعَلَ كَذَا وَ قَصَارُكَ بِفَتْحِ الْقَافِ فِيهِمَا وَ قُصَارَاكَ بِضَمِّ الْقَافِ أَيْ غَايَتُكَ وَآخِرُ أَمْرِكَ وَمَا اقْتَصَرْتَ عَلَيْهِ.
.