ومع مُرُور الزمن، تقلَّص حجم البرمائيَّات وقلَّ تنوُّعها، حتَّى اقتصرت على طُويئفة ملساء الجلد الباقية إلى اليوم.
تُدافعُ بعض الضفادع والسمادل عن ضدَّ بني جنسها ولو أنه من غير المعروف ما إذا كانت الحال نفسها عند عديمات الأرجل ، والمنطقة التي تحميها هذه الحيوانات هي غالبًا موقع للتغذي أو التكاثر أو التآوي، وأكثرها حرصًا على دفع الدخلاء خارج منطقتها الذكور، على أنَّ الإناث واليوافع قد تحمي مناطقها كذلك.
لِلبرمائيَّات المُعاصرة فقرات مفصليَّة كاملة ، وأضلُعها غالبًا ما تكون قصيرة ومُلتحمة بِالفقار.