تغير النظام الغذائي ونمط الحياة تستجيب الأمعاء لكيفية وميعاد تناول الطعام، لذلك من الضروري تناول وجبات منتظمة، ومتوازنة، ومتوسطة الحجم بدلاً من الوجبات غير المنتظمة والمتغيرة.
من الواضح أيضًا أن أنواع الطعام التي يتم تناولها، وبيئة تناول الطعام، وكذلك الأدوية المختلفة تؤثر على إفرازات الأمعاء وحركتها.
يمكن أن تساعد ممارسة الرياضة والراحة المناسبة في تقليل التوتر والتأثير بشكل إيجابي على أعراض القولون العصبي.