لانا بتريقه انت بتحلم قام آدم شايلها ورايح الريسبشن لانا :قعدت تصرخ ومدايقه من لمساته ليها و أيده ع ضهرها ووسطها ومحتويها جامد و أيده التانيه ع رجليها تحت ركبها و لافف أيده عليها جامد لدرجه جسمها معظمه مسنود ع صدره العريض وكتافه لانا ب اختناق من كتر وشها ما بقا أحمر من الكسوف ولمساته دي قد ايه كانت مدايقاها ومكسوفه منه ومش عارفه ازاي تهرب منه قامت حاطه أيدها الاتنين حوالين كتفه و دفنت رأسها ف رقبته.
بكلمات أخرى إن الغموض المحيط بآمون سببه هو كماله المطلق، وفي هذا كان مختلفا عن كل الآلهة المصرية الأخرى.
بس ادايق لانها تقلت الروج و الايلينر.