.
أو تكون في أي مكان من أرض الله ، تنفذ فيه مهمةً ، أو يكون لك غرضٌ في زيارته.
وقال في يوم عرفة ويوم المزدلفة ما قال.
ثم تحدث عن النبي صلى الله عليه وآله وتكذيب المكذبين له ، وختم السورة بقوله : وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ.
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى وَلِيِّكَ وَابْنِ اَوْلِيَائِكَ الَّذينَ فَرَضْتَ طاعَتَهُمْ، وَاَوْجَبْتَ حَقَّهُمْ، وَاَذْهَبْتَ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهَّرْتَهُمْ تَطْهيراً، اَللّـهُمَّ انْصُرْهُ وَانْتَصِرْ بِهِ لِدينِكَ وَانْصُرْ بِهِ اَوْلِيَاءِكَ وَاَوْلِيَاءِهِ وَشيعَتَهُ وَاَنْصارَهُ وَاجْعَلْنا مِنْهُمْ.
ومعنى قول النبي صلى الله عليه وآله : إن حب الشاب بياع الزيت له وهيامه به ، حتى لا يستطيع أن يذهب إلى عمله حتى يراه كل يوم ، هذا الحب ، يغلب ذنوبه حتى لو كانت كذنوب نخاس زناء.