وأكد "مجتهد" أن "بن سلمان" كان قد اشترى يختًا أصغر، قبل أن يسيطر على الميزانية، بـ100 مليون دولار طوله 80 مترًا، لكنه رأى أنه "مش قد المقام" ولذلك قرر شراء "سيرين"، موضحًا أن تكاليف صيانة اليختين تبلغ 12 مليون دولار شهريًا في حالة عدم الاستخدام ، و20 مليون دولار عند الاستخدام، وبالطبع كلها محسوبة على وزارة الدفاع.
أسئلة في المسرحية : 1 ما الغرض من المسرحية كما فهمت منها؟ 2 ما هي عناصر التشويق من خلال هذه المسرحية؟ 3 وضح الفروق بين القصة والمسرحية؟ 4 يعد توفيق الحكيم أبرع كتاب الحوار المسرحي، لماذا؟ 5 يرى البعض أن يكون الحوار بالعامية، فما حجتهم؟ وما رأيك أنت؟ 6 ما نوع الصراع الذي دار في المسرحية؟ وكيف ساعد على إظهار العقدة؟ وما الحل؟ مادة حول مسرحية "لكل مجتهد نصيب" المسرحية من فصل واحد، ومناظر ثلاثة، تدور أحداثها في حجرة أحد الموظفين بإحدى المصالح الحكومية إسمه شعبان ويدور حوار بينه وبين أحد زملائه مرسي في المنظر الثاني يبدأ الحوار بين شعبان والمفتش حول أعباء العمل في المنظر الثالث يدور حوار بين شعبان والموظفين الجديدين رشاد وكمال حول الترقية.
لقد كتب الحوار باللغة الفصحى، تخللها عبارات مما يجري على ألسنة الناس مثل-عليك نور-، و-تنجز كم منها يوميا-.
وتابع "كان الترتيب قد بدأ، قبل استلام ترامب، بين السعودية مصر والإمارات وإسرائيل ولم يدخل الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، بسبب توجسه من هذا الفريق وقلقه من تهور ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
ولكن هذا العدد الضخم من الموظفين يمثل وفقا للعرف المتبع في المصلحة قلما من أقلام الإدارة، ويوافق المفتش وبعد تفكير، يقر أن من حق شعبان الحصول على رئيس المكتب ويفرح شعبان لذلك فرحا شديدا وينتقل إلى غرفته الجديدة مع بعض الموظفين الذين صار رئيسا عليهم ثم يدور الحوار بين شعبان والموظفين حول الترقيات ويتجه إلى كمال يسأله عن الأخبار فيجيبه بأن وكيل الوزارة وعد خاله بترقيته إلى الدرجة السادسة وفي هذه الحالة سيرقى شعبان، ويتجه إلى رشاد بالسؤال ، ويجيب بأنه علم من عمه أن هناك قرارابترقيته هو أيضا إلى السادسة لأن عمه غضب حين علم أن وظيفته من الدرجة السابعة وأكد له رشاد أن ترقيتهما لا بد أن تؤدي إلى ترقيته إلى الدرجة الخامسة، ولم يكن أحدهما ينجز في اليوم سوى ملف واحد ومع ذلك كانا ضجرين.
ويحدد أيضاً مكان وجود الجهاز بالتحديد على الخريطة التي تظهر لك.