ومع ذلك أصرّ على إنجاز ما أوكل إليه على أكمل وجه، وساهم في تقويم الإعوجاج والسير قدماً نحو الأمام حتى في ما لم يوكل إليه.
.
وعبَّر عدد من الكتّاب والكاتبات السعوديات عن مدى حزنهم على فقيد الثقافة السعودية عابد خزندار، عبر قنوات التواصل الاجتماعي، حيث كتبت حليمة مظفر خلال صفحتها على «الفيس بوك»: «رحمة الله الواسعة على أستاذنا الكبير المفكر والناقد عابد خزندار، من أهم رموز الثقافة والحداثة لدينا، ولكن يختلف عنهم بأنه لم يدر حول ذاته، بل حول الإنسان والوطن، ولذلك لم يكن يحب الضجيج الذي يفتعله كثيرون حول أنفسهم.