بدأ تعليمه الجامعي في مدرسة الفيزياء و لكن بعد ذلك قرر دراسة الاقتصاد.
و كانت نالان في البداية سعيدة بهذا الطلب كاي فتاة في عمرها و لكن على العكس كان سيدات حزين، ليبدأ بعد ذلك زواجهما الذي لم يكن سعيدًا حيث أن سيدات كان بامرأه تكبره سنا و كان ولد مستهتر لا يتحمل اي مسؤليه كل همه الملابس و الاكسسوارات و السيارات و كان يلعب القمار بدون علم ابيه و كانت امه لأنها تقوم بتديله كثيرا كانت تسد خلفه ما يخسره من القمار و غضب عليه ابيه جدا و قرر ان يزوجه ابنة صديقه ياسمين و لكن الجميع كان معترض عليها و عندما أخبر حبيبته أكدت له ان يوافق لان هذا سيسهل لقاءهما فقرر الزواج و عندما اختارت اخته لها نالان وافق فورا و تزوجها وتبدأ فصول جديدة في حياة نالان تختلف تمامًا عن حياة الالتزام الهادئة التي عاشتها سابقًا فكانت دائما معذبه من معاملة زوجها لها و صدها و عدم حبه لها رغم حب اهله لها و في وسط هذه الأحداث تحدث المفاجأه و تحمل نالان و لكن سرعان متفقد الجنين و بعد فتره قصيرة تفقد والدها بوفاته مما أدى إلى تمكن الاكتئاب منها و تحولت إلى فتاه كئيبة و منعزله و استطاع حماها فؤاد ان يخرجها من هذه الحاله و اعادها الي العمل و خصص لها حارس شخصي اسمه خيري و كان خيري مهتم بها كثيرا لشدة إعجابه بها و ابتدت بالانجذاب اليه فطلبت الطلاق حتى لا تقع في الخطأ و طلقها سيدات فورا بالطبع و لكن تفاجأ ان خيري متزوج و له تلات بنات و ترفض زوجته الانفصال عنه و ترفض نالان طلاق زوجته فقرروا المتزوج كزوجه أخرى و اقعدها خيري من العمل بحجه انه يغير عليها و عاشت معه بظروفه الضعيفة و على معاش والدها و حصلت رابطه صداقه بينها و بين زوجته و بناته و عاشوا معا و لكن فوجؤا بعد سبع سنوات ان خيري عرف امرأه أخرى عليها و كانت السيده على عكسها تماما ليست في مقدار جمالها او اناقتها او مكانتها و لكن خيري ألف النعم فعندما حصل على النجمه انتهى السحر و انهارت نالان و كادت ان تنتحر فاجبرها على الذهاب إلى الطبيبة النفسيه.
ممثلة تركية من اصل عراقي تركي، فازت بجائزة افضل ممثلة في احد المهرجانات الكبرى في تركيا.