وقبل وفاته أكّد على أن السعودية تعتبر القضية الفلسطينية قضيتها الأولى كما كانت دائماً.
قام مجلس التعاون الخليجي بتكليف سعود الفيصل لإجراء مباحثات مع الجانب الإيراني، وقد وصل إلى طهران في واجتمع مع وزير الخارجية الإيراني حينها وذلك بحضور مسؤولين من الجانبين، وقد تناولت المحادثات القضايا المتصلة بأمن منطقة الخليج وخاصةً مسألة الحرب وما تجلبه من مخاطر على المنطقة، واتسمت المحادثات حينها بالصراحة والوضوح، وكانت تلك الزيارة هي الأولى من نوعها لمسؤول سعودي منذ بداية الحرب العراقية الإيرانية.
.
كما قام بدور كبير من أجل حشد الدعم للتدخل العسكري في سنة 2011م، أثناء التي قامت حينها.
وأوضح إيتسكوفيتش أنه يدرس إمكانية الطعن في الحكم.
وقد قال في إحدى جلساته: « لو أن العرب والمسلمين اجتمعوا كدول والتزموا بالقضية الفلسطينية عملياً في أدائهم وعملهم ومواجهة إسرائيل بالطرق السلمية، لكسبوها».