تعلمت لي ليه أو لم تتعلم، وتعلمت ولم تتعلم.
صدقًا برع يوسف إدريس في هذه القصة برمزيته العبقرية أن يلقي الضوء على ضعف النفس البشرية التي لا بد أن ترى الله فهو موجود سبحانه داخلنا فهل نحن بحاجة لمن يرينا الله؟.
ويقول مخرج الفيلم في هذا الصدد إنه ليس ثمة حلول جاهزة وليس من مهمة المخرج إيجاد الحلول، لكنه وشريكه الفلسطيني مؤمنان بوجود حل مستقبلي لقضية الشرق الأوسط.