ديوان العرب أكبر من موقع إلكتروني وأبعد من مجرد مجلة ثقافية، أدبية، فكرية، إنه حلم المثقفين العرب في زمن نكون فيه في طليعة حاملي شعلة الفكر والعلم والأدب والثقافة، لننير لأجيالنا القادمة طريقها الممتد طويلا في أفق الزمان.
وقال : « القلم المسند هو القلم الأول من أقلام حمير وملوك عاد».
، وفي ترتيب النجوم في كوكبة حسب سطوعها أي قوة ضوئها.
وهذا ما ذكره أَبو عبد اللّه حمزةُ بن الحَسَن الأَصفهَانيّ فقال : لقد رُوِيَ أَنَّهُم هَلَكُوا يومَ الظُّلَّة مع قَوْم شُعَيْبٍ عليه السلامُ , فقَالَت ابنةُ كَلَمُنْ محرَّكَةً وقيل بالضّمّ ويقال بسكون الميم مع التّحريك ومنهم من ضبطه بالواو بعد الميمِ.
ونراه في هذا الترتيب قد عد الألف صوتًا من أصوات العربية.
وَكَانَ الشَّرْقِيُّ يَقُولُ: مُرَامِرُ بْنُ مُرَّةَ وَسَلَمَةُ بْنُ حَزْرَةَ، وَهُمُ الَّذِينَ وَضَعُوا هَذَا الْكِتَابَ.