أحمد موفق زيدان - timeline-beta.tribapps.com: صعود طالبان

زيدان أحمد موفق مداخلة د.

زيدان أحمد موفق د. أحمد

زيدان أحمد موفق صعود طالبان:

الشام من الدولة المتوحشة إلى العالم المتوحش

زيدان أحمد موفق أحمد زيدان:

زيدان أحمد موفق أحمد موفق

أحمد زيدان: انسحاب واشنطن ينقل صراع أفغانستان للقوى الإقليمية

زيدان أحمد موفق المحرمات أحلّت

زيدان أحمد موفق د. أحمد

زيدان أحمد موفق äÖÇá äÚíÓÉ

زيدان أحمد موفق الشام من

صعود طالبان: طالبان الإمارة الثانية by أحمد موفق زيدان

زيدان أحمد موفق أحمد موفق

د. أحمد موفق زيدان

.

  • .

  • فلم يعد هناك رئيس حتى للموالين له، وللمناطق الجغرافية التي يسيطر عليها اسمياً، فهل سمعنا عن زيارة له إلى المناطق التي أعاد الاحتلال السيطرة عليها من: حلب ودير الزور ومناطق ريف حماة وغيرها من المناطق.

باعتقادي أن أكبر فارق بين الصراع العثماني الصفوي قديماً وحديثاً هو أن القوى الأجنبية الغربية والشرقية حسمت خيارها هذه الأيام في ألا تدع الصراع الصفوي-العثماني أن يظل ثنائياً بينهما، لأنه سيُحسم بالتأكيد لصالح العثماني بسبب قوته الجغرافية والديمغرافية ومحيطه السني الذي يواجه جزيرة صفوية طائفية لا تقوى على الصمود أمامه، ولذا دخل الروس على السريع إلى جانب إيران ومليشياتها الطائفية في إلحاق الهزيمة بمشروع الثورة الشامية الذي هو امتداد للمشروع العثماني ومشروع الأمة بالتخلص والانعتاق عن الهيمنة الغربية والشرقية، وكان ثمة إخوان لهم يمدونهم بالظاهر والباطن تجلى ذلك بالمحاولة الانقلابية التركية الفاشلة المدعومة أميركياً، ثم الاتفاق الأميركي-الروسي المستهدف لتصفية الثورة الشامية.

  • ÇáÐíä íÞÊáæä ÇáÇÈÑíÇÁ ÇãËÇá ÇáÔíÎ ãÚÔæÞ æÇãËÇá åÄáÇÁ ÇáÇØÝÇá ÇáÐíä íÍÊÝáæä ÈÚíÏ ÇáäæÑæÒ Ýí 2008 åã íÌÈ Çä íÍÇßãæÇ.

  • دخل الصراع الصفوي-العثماني مراحل حاسمة في التاريخ القديم وكان الصراع على العراق بعد أن حسم السلطان سليم ياوز» الشرس» خياره بدخول حلب عام 1516 وسط ترحيب من أهلها ثم أهل دمشق، وألحق هزيمة منكرة بالمماليك وصلت صداها إلى القاهرة، فكان الصراع الصفوي العثماني منحصراً لفترة طويلة بالعراق، وعانت الخلافة العثمانية على مدى تلك الأيام المريرة من طعنات نجلاء بالظهر وهي على أبواب فيّنا، مما أرغمها على التراجع عن فتوحاتها لتتفرغ إلى طعنات الصفويين، لكن الأهم من ذلك كله ما نقرؤه في بطون التاريخ من أن الكنيسة الأرثوذكسية التي يتفاخر بها بوتن اليوم ويعتمد عليها بشكل كبير في مغامراته بالقرم وسوريا مهووسة باستعادة اسطمبول كونها رمزها، بالإضافة إلى طموحها باستعادة شواطئ البحر الأسود والأناضول كونها معقل كثير من الأرمن الموالين لروسيا.

    Related articles



2022 timeline-beta.tribapps.com