.
.
صدقَ اللَّه وَعْدهُ، وَنَصر عبْده ، وَهَزَمَ الأَحزَابَ وحْدَه » متفقٌ عليه.
ومن أحسن الناس دنيا وأخلاقًا وعبادة.
وارزقه الرغد في العيش.
والسبب في ذلك ما يعتري المسافر من المشقة وانكسار النفس من مغادرة أهله وعشيرته وبيته وماله ، فكانت تلك الاستجابة من أنواع رحمة الله بعبده والتربيت على قلبه.