فَقَالَ : «أَمَا إِنِّي أَعْلَمُ مَا الَّذِي يَمْنَعُكَ مِنَ الإِسْلاَمِ؛ تَقُولُ: إِنَّمَا اتَّبَعَهُ ضَعَفَةُ النَّاسِ، وَمَنْ لاَ قُوَّةَ لَهُ، وَقَدْ رَمَتْهُمُ الْعَرَبُ.
والحاكم 8582 ، وابن حبان 6679.
ذكر روزات الصوفا أنه "في السنة الثامنة بعد ولادة سماحة الرسول محمد ، تُوفي ، وحاتم الكريم، وكلاهما مشهور بفضائلهما"، حوالي عام 579.
هو حاتم بن عبد الله بن سعد بن آل فاضل بن امرئ القيس بن عدي بن أخزم بن أبي أخزم هزومة بن ربيعة بن جرول بن ثعل بن عمرو بن الغوث بن الطائي، ويكنى أبا سفانة وأبا عدي.
حتّى إذا كان التوادع إلى أن ينسلخ المحرّم، أرسل أمير المؤمنين عليّ عديّاً في جماعة ليدعوَ إلى الطاعة.
.