بدء الهجوم بعد إصدار فتوى تبيح اقتحام المسجد الحرام بالأسلحة تم الهجوم.
فإن بعض الروايات الأخرى قد أكدت أن دولا أجنبية أسهمت في تحرير الحرم المكي من الجماعة المسلحة.
وأوضح المغامسي في بداية اللقاء أن جهيمان العتيبي لم يكن يفيق إلى عمق فكري بحيث أن تكون هناك مدرسة فكرية ظهرت وتستحق أن تُدرس، معللاً بذلك أنه يوجد عقل ويوجد علم ويوجد نفس، مؤكداً أن النفس لا بد أن تكون قوية وقادرة على ما تؤمن به وهذه كانت موجودة في جهيمان العتيبي ، أما العقل عند جهيمان العتيبي فكان ضعيفاً جداً وساذجاً، لأنه قد قرأ كثيراً لكن ما قرأه لم يحسن كيف يفهمه.