تحصل على قرار اللجنة بالبريد المسجل أو بالبريد الإلكتروني أو من خلال تقنية الاتصال عن بُعد.
بقي في إحدى المستشفيات الخاصة لمدة 10 أيام، ثم نقلته زوجته إيمان التي فتحت قلبها لـ«الأيام» إلى مستشفى آخر، ليشرف على حالته طبيب مختص بالأعصاب، أبلغهم بأن العلاج الذي خضع له كان خطأ بالكامل ولا يتناسب مع الضرر الذي وقع بدماغه، وخضع بعدها لعلاج آخر لمدة ستة أشهر، وأصبح عاجزا غير قادر على القيام بأي شيء، وبدأت تنتابه حالات صرع وهلوسة.
.