وأضافت أن "إعطاء البطولة لممثل مبتدئ يعد مجازفة، لكنها تعتمد على حسن تقدير المخرج".
العديد من المعجبين من عائلتها وأصدقائها والمشاهدين الذين أحبوها ودعموها بشكل إيجابي.
ويشير ألكسندر الى أن "هذه المرة أقوم بعمل درامي عراقي بحت، وهي فرصة للجمهور العراقي لكي يتعرف إليّ في عمل محلي خالص، خصوصاً أنه يتحدث عن واقعي وعن بلدي، وهذا أكثر ما جذبني للأحداث، إضافة إلى التعاون مع هند نزار ابنة بلدي، وهي شابة مجتهدة وكان العمل معها جميلاً جداً".