وبلغ عدد الذكور حوالي 8760.
ترافقت هذه الأحداث التاريخية مع انتشار في البلاد منذ قرنها الأول، كما تدلّ التنقيبات والحفريات الأثريّة، والتي تركت آثارًا على اللغة والأدب والفلسفة، وقد أقرّ اعتبار من متقدمي العالم المسيحي.
تأسس الجيش السوري، بعد الاستقلال عام 1946 من رحم ، أيام الانتداب، وصرف عليه عظيم الجهد والأموال لرفع عتاده وعديده، من 27,000 مقاتل عام 1949 إلى حوالي 500,000 عام 2010، لتغدو البلاد من حيث القوة البرية، والثانية بعد على المستوى العربي، مع مدتها عام ونصف.
عرفت دمشق وحلب خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر ازدهارًا اقتصاديًا وسكانيًا، وساهم في ذلك كون قوافل تجتمع في دمشق لتنطلق إلى الحجاز، وأغلب قوافل التجارة البرية نحو الخليج وفارس والعراق تمر من حلب؛ استمر الوضع الاقتصادي خلال عهد ولاة في جيدًا، لكن عهد الفوضى والحروب بين الولاة ساد في ذلك الحين، فضلاً عن النزعات الاستقلالية أمثال ؛ ولقرون عديدة لاسيّما في الريف فإن إرهاق الشعب بالضرائب، وهجمات ، وانعدام الأمن، وجور أغلب الإقطاع المحليّ، وانتشار الأمية كان أبرز سمات العهد العثماني.
أفضل التنائج التي حققتها الفرض السوري هي وصيف بطل آسيا لعام 2006، الفائز عام 2010، وقد حقق الرياضيون السوريون في ، ميداليات بمعدل ميدالية في كل دورة؛ ونظمت البلاد عددًا من الأحداث الرياضية الإقليمية الهامة، مثل عام 1987، عام 1992.
فتحت أغلب المدن السورية سلمًا عام 636 أيام خلافة وتحت قيادة.