يتكون المبنى من دور أرضي تعلوه ثلاثة أدوار تغطيها قبة سماوية غاية في الجمال، وقد صمم بطابع معماري حديث مزين بالزخارف العربية والنقوش الرخامية، ولعل من أهم ميزات هذا الصرح الثقافي الكبير وقوعه في منطقة حيوية مهمة بين طريق الملك فهد من جهة الغرب وشارع العليا العام من جهة الشرق، وهذا الموقع يعطي المكتبة إمكانية النجاح في أداء دورها بنسبة كبيرة نظرًا لسهولة الوصول إليها ووضوح المكان وبروزه، فهو قلب الرياض الحديث، كما تتوافر داخل المكتبة نفسها أماكن للاستراحة والانتظار.
وتسجيل جميع أوعية المعلومات الأخرى وتخصيص أرقام لها.
سجلت مكتبة الملك فهد الوطنية قفزة جديدة بتجاوز أوعية المعلومات حاجز المليونين ونصف وعاء كل ما يتعلق بالمعلومات من كتب.