الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد قال البخاري في صحيحه: باب في النجوم، وقال قتادة: ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح خلق هذه النجوم لثلاث: جعلها زينة للسماء، ورجوما للشياطين، وعلامات يهتدى بها، فمن تأول فيها بغير ذلك أخطأ وأضاع نصيبه وتكلف ما لا علم له به.
.
وجاء في الموسوعة الفقهية : قسم الفقهاء علم النجوم إلى قسمين : الأول: حسابي، وهو تحديد أوائل الشهور بحساب سير النجوم.