توطدت العلاقة بين الرجلين.
وهذا ماتمّ فيما بعد.
.
وساعده أتباعه من الشباب المتطرف في ذلك الوقت ، والذين كانوا مقتنعين تمامًا بتفكيره المتطرف في ذلك الوقت.
جهيمان العتيبي كان من الشخصيات القوية والجرأة.
وتحدث بعض المحللين بأنها تعاملت مع حادثة الحرم على أنها محاولة انقلابية تستهدف الإطاحة بالنظام السعودي بأسره، الأمر الذي خلق جواً عاماً من الريبة في كل أنحاء المملكة.