الآيات كلّها، فبلغنا أنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم كفّر يمينه، وأصاب جاريته.
شيءٌ هيّنٌ، حتّى سمعت قراءة ابن مسعودٍ: إن تتوبا إلى اللّه فقد زاغت قلوبكما.
وفي معجم الطبراني الكبير عن بريدة قال: وعد الله نبيه -صلّى اللّه عليه وسلّم- في هذه الآية أن يزوّجه بالثيب آسية امرأة فرعون وبالبكر مريم بنت عمران وبدأ بالثيب قبل البكر لأن زمن آسية قبل مريم، أو لأن أزواجه عليه الصلاة والسلام كلهم ثيب إلا عائشة.