أوجدت الشريعة الإسلامية الكثير من الطرق التي يمكن للمسلم من خلالها أن ينمي ماله ويستثمره ومنها الشركة التي تتم بين الأشخاص والتي شرعها الإسلام لتمكين الناس من التعاون في استثمار أموالهم وتنميتها وإقامة.
ـ يعد الأعذار ـ من حيث المبدأـ شرطاً لقيام المسؤولية العقدية دون المسؤولية التقصيرية.
فإذا أثار أحد منهم مسؤولية المتعاقد الآخر؛ فتكون هذه المسؤولية عقدية.