» أو عمل مقاعد السراويل من بعض الثياب والخرق البالية ما اعتبر نوعًا من الخداع للمشترين، أو صنع الثياب من قُطْن أو صوف بالٍ غير جيد، وهو ما ألْزم المحتسبين بردِّها؛ لأن ذلك من أمور الخديعة، ومنهم من يصبغ الديباج لإخفاء عيوب الثوب أو لإظهاره على ما ليس به، أو يرش الحرير بماء الخبز ليصفق ويشتد أو يغيَّر لونه؛ لأن «لون الحرير لا يُعلم فساده حتى يدخله العمل.
وعام 2015، قد ينخفض معدل النمو إلى ما دون الصفر.
وسوق مدينة آغلة الذي يُقام أسبوعيًّا ويقصده العرب وفلاحو المنطقة لشراء الجلود والصوف والشمع.