بقلم : أحمد الواصل بدت رباب 1958-2010 تعبيراً صارخاً عن أزمة جيل من أبناء منطقة الخليج بين جذورها العراقية البصرة وحياتها في الكويت وانتشارها في الخليج والوطن العربي واستقرارها في الإمارات العربية المتحدة الشارقة من بعد عام 1990 حتى وفاتها الأسبوع الفائت.
تشييع جثمان الفنانة رباب في الشارقة بحضور فنانين وجمهور من عشاق فنها.
المطرب القطري الشاب منصور المهندي اعرب ايضا عن حزنه الشديد بسماع خبر وفاة الفنانة رباب وقال كانت رباب بالنسبة لنا نحن جيل المطربين الشباب واحدة من رائدات الفن الخليجي النسائي استمتعنا بصوتها وبأدائها المميز لاغانيها الخليجية.