فالصخور ما هي إلا رمال قد تعرضت لأشكال مختلفة من العوامل الطبيعية كالحرارة الشديدة أو الضغط أو لهما معًا أو الأمطار الغزيرة أو الأمواج والبراكين أو لتفاعلات كيميائية مختلفة أو غير ذلك من مظاهر الطبيعة المختلفة؛ فأدى كل ذلك إلى ترسبها وتكدسها فوق بعضها إلى أن أصبحت الصخور التي نعرفها الآن.
وتحدث معظم هذه الزلازل على حدود هذه الطبقات في مناطق تنزلق فيها بعض الطبقات على البعض الآخر أو تنزلق تحتها.
وتوجد النقاط التي تحدث فيها انفجارات القشرة الأرضية في مثل هذه الزلازل في أجزاء بعيدة تحت سطح الأرض عند أعماق تصل إلى 645 كم.
يرجع السبب وراء حركة الصفائح الارضيبة إلى بعض الأسباب هي: تيارات الحمل تيارات الحمل هل المسئولة عن تحريك أجزاء القشرة الأرضية كما أنها المسئولة عن تقسيمها إلى أجزاء وقطاعات كبيرة لاحجم تعرف باسم الصفائح التكتونية.
وقد تم تثبيت ثماني كرات في أفواه ثماني تنينات قد وضعت حول محيط الوعاء، حيث أن أية موجة زلزالية سوف تؤدي إلى سقوط كرة واحدة أو أكثر.
وحيث أن مثل هذه الأمواج لا تتعلق بالجزر، فإنها تسمى أمواج بحرية زلزالية.